هل تحتاج إلى شفط دهون أم شدّ بطن؟ اكتشف الإجابة عبر هذا الاختبار!

هل تحتاج إلى شفط دهون أم شدّ بطن؟ اكتشف الإجابة عبر هذا الاختبار!

             
هل تحتاج إلى شفط دهون أم شدّ بطن؟ اكتشف الإجابة عبر هذا الاختبار!

هل تحتاج إلى شفط دهون أم شدّ بطن؟ اكتشف الإجابة عبر هذا الاختبار!

هل تفكّر في تحسين شكل بطنك أو التخلّص من الدهون العنيدة، لكنك لا تعرف من أين تبدأ؟

الخيارات كثيرة بين شفط الدهون وشدّ البطن، وأحياناً يكون الدمج بين العمليتين هو الحلّ الأمثل. لكن كيف تعرف أيّها الأنسب لك؟

 

خذ هذا الاختبار القصير لتكتشف الخيار الأقرب إلى احتياجاتك، وتعرّف على مميّزات كل إجراء وكيف يغيّر شكل الجسم بفعالية.

 

 الاختبار

اقرأ الأسئلة التالية وأجب بما يعبّر عنك أكثر.
دوّن عدد المرات التي اخترت فيها الإجابة (أ)، أو (ب)، أو (ج)، ثم اكتشف النتيجة في نهاية الاختبار!

 

  1.   أكثر ما يزعجك في شكل بطنك هو:
    أ- مناطق دهنيّة محدّدة لا تختفي مهما التزمت بالتمارين.
    ب- جلد مرتخٍ فقد تماسكه بعد الحمل أو خسارة الوزن.
    ج- مظهر غير متناسق رغم محاولاتك المتكرّرة للحفاظ على لياقتك.

 

  1.   صباحاً، عندما تختار ملابسك، يهمّك أكثر:
    أ– أن تشعر بالانتعاش والجاهزية من النظرة الأولى.
    ب- أن تكون القطعة مريحة ومناسبة ليومك.
    ج- أن تعكس ملابسك طاقتك وثقتك بنفسك.

 

  1.   بالنسبة لوزنك الحالي، تشعر أنك:
    أ- قريب من الوزن المثالي وتبحث فقط عن تحسين المظهر.
    ب- فقدت وزناً كبيراً لكن الجلد لم يتأقلم مع التغيير بعد.
    ج- في توازن جيّد، لكن شكل البطن غير مشدود تماماً.

 

  1.   هدفك الأساسي من الإجراء:
    أ- نحت الخصر وإبراز ملامح الجسم بدقّة.
    ب- شدّ البطن واستعادة مظهر متماسك ومستوٍ.
    ج- الجمع بين الشدّ والنحت لمظهرٍ متكامل ومتناسق.
  2.   كيف تصف حالة بشرتك في منطقة البطن؟
    أ- لا تزال مرنة ومشدودة نسبياً.
    ب- مترهّلة وتبدو أقلّ تماسكاً.
    ج- مرونتها متوسّطة وتحتاج لبعض الدعم.

 

  1.   عندما تفكّر في فترة التعافي بعد العملية، تفضّل أن:
    أ- تستعيد نشاطك بسرعة دون انقطاع طويل.
    ب- تمنح نفسك الوقت الكافي للوصول إلى نتيجة مثالية.
    ج-توازن بين الراحة والعودة التدريجية إلى حياتك اليومية.

 

  1.   كيف تصف علاقتك بالرياضة والعناية الجسدية؟

أ- أحبّ الرياضة لكنّ بعض المناطق لا تستجيب بسهولة.
ب- أتمرّن بانتظام لكن الترهّل لا يزول بالتمارين فقط.
ج- أبحث عن حلّ تجميلي يُكمّل مجهودي ويعزّز نتائجي.

 

  1.   عندما تجرّب ملابس جديدة، غالباً ما تفكّر في:
    أ- أن تُظهر الملابس ملامح جسمك بأفضل شكل ممكن.
    ب- أن تمنحك الإطلالة تماسكاً وتخفي أي تفاصيل مزعجة.
    ج- أن يبدو الشكل العام متوازناً ومريحاً للنظر.

 

  1.   بعد العملية، تتوقع أن:
    أ- تغيّر عاداتك الصحية للحفاظ على النتيجة.
    ب- تلتزم بروتينٍ مريح ومتوازن.
    ج- توازن بين النشاط والراحة بأسلوب يناسبك.

 

  1. بالنسبة لك، المظهر هو وسيلة لـ:
    أ- إبراز شخصيّتك وثقتك بنفسك.
    ب- التعبير عن راحتك و اتزانك الداخلي.
    ج- إظهار جمالك بطريقتك الخاصة.

 

النتيجة

إذا كانت معظم إجاباتك (أ):

أنت مرشّح مثالي لشفط الدهون.

تهدف هذه العملية إلى إزالة التراكمات الدهنية العنيدة في مناطق محدّدة مثل البطن، الخصر، أو الفخذين، وهي مثالية للأشخاص الذين يتمتّعون بوزن قريب من المثالي وبشرة لا تزال مرنة.

 

يركّز الإجراء على نحت الجسم وتحسين انسيابيته دون الحاجة إلى شدّ الجلد، لتمنحك النتيجة مظهراً أكثر تحديداً وتناسقاً، خصوصاً إذا واصلت الحفاظ على نمط حياة صحي بعد الجراحة.

 

إذا كانت معظم إجاباتك (ب):

شدّ البطن هو الخيار الأفضل لك.

تُعدّ هذه العملية مثالية للأشخاص الذين يعانون من ترهّل الجلد أو ارتخاء عضلات البطن، سواء بعد الحمل أو بعد خسارة وزن كبيرة.

 

يقوم الجرّاح بإزالة الجلد الزائد وشدّ العضلات لإعادة التماسك، مما يمنح البطن شكلاً مسطّحاً ومشدوداً.

ورغم أنّ فترة التعافي قد تكون أطول مقارنة بشفط الدهون، إلا أنّ النتيجة أكثر شمولاً وديمومة، وتُحدث فرقاً ملحوظاً في مظهر القوام والثقة بالنفس.

 

إذا كانت معظم إجاباتك (ج):

الجمع بين شفط الدهون وشدّ البطن هو الحلّ الأمثل لتحقيق النتيجة المتكاملة.

ففي حالات كثيرة، لا يكون التحدّي في الدهون أو الترهّل وحدهما، بل في تحقيق التناسق العام بين الشكل والملمس والبنية الداخلية للبطن.

 

الجمع بين العمليّتين يتيح للطبيب معالجة جميع هذه الجوانب في خطوة واحدة، إذ يُعاد توزيع الدهون ونحت المحيط وشدّ الأنسجة في الوقت نفسه.

 

بهذا الدمج، ستحصل على قوام متوازن ومشدود يبدو طبيعياً من كل زاوية، ونتائج تدوم طويلاً وتعكس انسجاماً حقيقياً بين الشكل والحركة.

 

لماذا سيلكور هي الخيار الأمثل لك؟

في سيلكور، نرى الجمال كتجربة تبدأ بالاستماع إليك وفهم ما تبحث عنه بدقّة. نصمّم لكل شخص خطة علاجية مخصّصة، باستخدام أحدث التقنيات وأساليب العناية التي تضمن نتائج طبيعية وآمنة.

 

من الاستشارة الأولى إلى المتابعة بعد الإجراء، نحرص على أن تكون التجربة مريحة، شفافة، ومبنيّة على ثقة متبادلة.

 

وسواء كنت تسعى إلى تحسينٍ بسيط أو تغييرٍ شامل، يبقى تقييم الطبيب المتخصّص هو الأساس لتحديد الحلّ الأنسب لك.

 

احجز استشارتك اليوم، واكتشف الطريقة الأمثل لتجديد مظهرك بإتقان وراحة.